اما ان الاوان لك أيتها الاسلاك المشتركة ان تستيقظي ! اما ان الاوان لك ان تخلعي ذاك الرداء الانهزامي ! وتنزلي الى ساحات الابيار ام ان النوم قد استوطن دماءك و رضيت بالحقرة والظلم
قومي وانهضي وألطلبي حقك المشروع فان ضاعت كرامةالموظف و في وزارة حساسة كوزارة العدل الجزائرية فليس لنا بعدها الا الرحيل من هذا لوطن .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire